الاثنين، 30 ديسمبر 2013

عالم أكثر حرية وأملاً ؟


" هانحن نضئ شمعتين في عتمة هذا الزمان ..
 شمعة للعام الذي انقضى، على كتفيه جيل من الحزن والألم، والظلم.

تضاف إلى سيرتنا الذاتية والجماعية في وطن مكسور الخاطر والأمل .
وشمعة ثانية نضيئها للعام الجديد ، بدل أن نلعن الظلام ، عسى أن 

يفتح لنا طاقة الأماني ونحقق شياً من أحلامنا ، ونعثر على ذكرياّتنا 
التي شتتها الريح ونقبض على الزهر بدل الجمر ، وهنا لابد أن نردد 

الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

الجنو ب أزمة و طن ؟


 الجنو ب يشهد اليوم أزمة حقيقية هي القضية الجنو بية بكل عناوينها وهي أزمة و طنية تضع الو طن على كف عفريت وتسيرة نحو مصير مجهو ل وأستمرار الأزمة في الجنوب يفتح أبو اب التدخل الخارجي و يجعل امكا نية التد و يل أمراً ممكناً و متو قعاً ، اذا ليس من مصلحة الخارج أن تصبح المحافظات الجنوبية التي تطل على البحر العربي و المحيط الهندي و باب المندب منطقة غير امنه و أري أن الحكم المحلي و اسع الصلاحيات أوكامل الصلاحيات و حتي الفدرالية ، لن تحل المشاكل بل تزيدها في المدي المنظور لكن المشاركة و النزاهة  والانضباط هي التي يعو ل عليها و حدها لحل مشاكل اليمن . 

و من المهم بحث كل البدا ئل.

 و لكن تغيير ثقا فة وأساليب الحكم هي ما يهم أكثر .. ؟

وجهات نظـــر ...


لبناء الدولة ، لابد من تقديم الدعم من خلال الحوار الدبلوماسي والوسائل  التقنية لتطوير رؤية لمستقبل اليمن  تمتد إلى ما وراء  الأهداف المحددة ، وتستشرف الوسائل المناسبة للوصول إلى ذألك ، ويجب أن تثبت للاعبين الأساسيين في اللعبة السياسية أن التغيير ممكن دون فقدان السلطة والمكانة وتعتبر مسألة الشرعية المنفذ الرئيسي لهشاشة وضعف الدولة في اليمن .

هل يتمكن " الحراك " في اليمن من استعادة دولة الجنوب ؟

الجمهورية اليمنية ؟

آفاق الأ نفصال ؟....
يضل الوضع في الجنوب إزاء معادلة مختلفة؛ ففي كل يوم يتأكد أن تحقيق أهداف الحراك بالانفصال لن يكون عملاً سهلاً على الأقل في الأمد المنظور .

 فمع كل انهيار امني في الجنوب يبتعد الجنوبيون أكثر عن تحقيق أهدافهم ، وبقدر ما يتمكن الحراك الجنوبي من أطاله أمدة كحراك سلمي يُميّز نفسه عن القاعدة بقدر قدرته على إحراج النظام في صنعاء ، وهو اختبار صعب له مع تجاهل الدولة لمطالبة ومواجهتها بالعنف الرسمي .


 والبديل أمام الحراك هو تطوير خطابة بدلاً من التحصّن خلف هدف الانفصال،فيمكنه بناء توافق وطني يجتذب إلية أطيافا من القوى في الشمال ، على سبيل المثال أعادة النظر في مشروع الوحدة والتخلي عن هدف الانفصال بهدف إصابة أهداف آخري في الدولة الوحدوية ، بهذا يٌمكنه سحب البساط من تحت أقدام النظام في صنعاء .


 لقد نجحت قوى الحراك ، من الناحية الفعلية ، في أعادة طرح السؤال حول دولة الوحدة وطرح هدف " التحرير " على الجنوبيين ،  وهو يمثل تطوراً في أهدافها الحقيقية التي بدأت في عام 2007 بمجموعة من المطالب  المعتدلة تمثلت فقط بـ : 

الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

بقايا فتاة سمينة ؟!!


في مدونة " بقايا فتاة سمينة " يلتقي الزائر امرأة تحترف الحزن.شعارها يقول ذالك !!
"الحزن صديقي  ... الدمع رفيقي  ... الأمل طريقيهذه المرأة متأهبة لرحيل ما ؟
وكأنها تقف على حافة الموت أوالغربة الأبدية ، وفي هذا كتبت أبياتاً قليلة على الصفحة الأولى لمدونتهااليوم أرحل كالغربية .. وكأن شيئاً لم يكن .. اليوم أمضي وقتي وحيدة .. أصارع الهم وأصادق الأحزان.اليوم أغرق في بحر دموعي كالسفينة .. فمن بعدك لأريد سوى الكفن ..نعم اليوم سأرحل بعيداً .. وكأن شيئا لم يكن.وتحت " عنوان " هذه أنا ".. تكتب صاحبة المدونة عن نفسها فتقول .. فتاة سمينة.. مرآتها دفتر ذكرياتها .. فهي تكره النظر إلى نفسها .. عقدتها كاميرات التصوير .. فهي لاتريد شيئاً يذكرها بشكلها .. توهم نفسها بأنها ستصبح في يوم من الأيام أنثي حقيقية ..  باختصار "هذه أنا " :(... ؟
الحزن صديقي والدموع رفيقي والأمل طريقي .. فأنا بقايا أنثي ؟

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

يا الهي ..


طلع النهار 


لتنجلي سُحُب الغبار 
عن المدينة 

ولتنبري من تحت أنقاض البيوت
أصداءُ اّهات حزينة 

تروى حكايات الدمار 
طلع النهار 

فرفعتُ كفي للسماء
وسألتُ يارحمن فلتغفر لهم ؟

الأحد، 22 ديسمبر 2013

هواجس سياسية..


نجابة نحن العرب ، مشكلات كثيرة ، على جميع الصعد ، غير أننا ، غالباً ، لا نحلها ، بل نمو هها أو نؤجلها ، وعندما نعمل أحياناً ، على حل بعضها ، فاءننا نفعل ذلك استناداً الى نظام الفكر الذي تولدت عنه .


وهكذا نزيدها تعقيداً ؟


ماااااا " أضخم " الثروة التي نملكها من هذه المشكلات ؟!!




:)......

ذاكرة الحنين ؟


 كوِني هذه ٱلليلةِ كـ فاتنه
ترقصُ في المَساء  

وسأسافر معكِ خلف السحبِ
 لتمضي بقدميكِ الى قلبي 

الشتاء


الروآئح في الشتآءء,آكثر جمآلآ قهوة،مطر,ملآبس صوفيه,وكثير من الذكرياات 
                                        
   :).....

حكمة :)........


كم هي جميلة تلك الحكمة التي تكتب بجانب مراّة .. السيارة ..

 " الأجسام التي تراها هي أصغر مما تبدو علية في الواقع "

نعم كثير من الأشياء التي نراها كذالك  ؟  

:).......

دم..؟!



 دم في الشوارع والميادين والساحات ؟
دم في الشاشات

دم في غرف النوم وفي الصالات
دم في الحارات والأسواق والشوارع والأماكن العامة 

ودم وتعازاً في نشرات الأخبار وعلى ورق الجرائد
دم في الزمن اليومي للمواطن العربي واليمني على وجه الخصوص 

الاثنين، 16 ديسمبر 2013

استقبال الربيع !


" قبل المطر يأتي شروق الشمس "

" مثل الشتاء دائماً يتحول الى الربيع فحسب "

" لكن زهر الربيع يعتمد على المدى "

" قدرتنا في استخدام الشتاء "

السبت، 14 ديسمبر 2013

هموم !


 لماذا لا تثور هموم الناسإلا في الليل ؟
وعندما يقترب الفجر
تهرب ،كأنها اللصوص !

   :)........

صمت رجل !




لا تستطيع امرأة تفسير صمت رجل
ولا الجزم بأنها تعرف تماماً محتوى الرسالة التي اراد ايصالها إليها...

خاصة إن كانت تحبه فالحب عمىً آخر في حد ذاته..
أما عندما تكف عن حبه 

ذالك النهار ؟


في ذلك النهار لم أجد أحدا أبكي على صدره فبكيت على صدري ؟!

 :(............

أخلاق الاطفال ؟ :)..


إذآ جلست في الظلآم ,,
بين يدي الملك العلآم ,,

استعمل ..

[ أخلاق الأطفال ,,

فالطفلُ إذآ طلب شيئا ،، ولم يُعْطَه

.. { بكىآ حتى يأخُذه
فكن أنت هذآ الطفل ,, وأطلب حآجتكـْ


اختصار !



أروع اختصار لأهم ما تعلمته فى حياتى : اعتنى بنفســك  !!

خيااال !


في بعض آلآوقآت قد يجعلكك  .....  آلخيآل تبتسم من آعمآق قلبكك !!

ومضة فرح


قَلبْ أبْيَض ونوايا طاهرة.
                                                        
 أُمنيات جَميِلهْ وأحلامْ تشُبِه العصافيِرْ!.

  ما زلتُ أبِتسمْ وفيْ عينايّ ومضة فَرح     

ومآ زالْ قَلبِيْ ينبض تلك هِيْ أعَظِمُ النِعمْ!  

      :).....  

الخميس، 12 ديسمبر 2013

خوف ؟

 خفت من الوردة التي لم يزرها اللون ?

    خفت من الغيمة التي حجبت الشمس عن أرضي  ?

    خفت من ذالك اليوم الذى حمل الى كل الأحزان ?

مرحلة جديدة ؟

  

لا ننكر أننا نعيش اليوم في أحضان هزة عميقة تعرض لها النسيج الاجتماعي احدث شرخاً غائرا في أرضية العلاقات الإنسانية     الشخصية والعامة ، وولدت سيلاً جارفا ًمن العدائيات المبطنة والمشاعر المستوحشة والمتحفزة حتى على الصعيد الأسري وداخل البيت الواحد ؛ لهذا من الضروري اليوم أن تسعي كل الأطراف الفاعلة لإعادة الدفء إلى هذا الصقيع الاجتماعي المتنافر ، ليبدأ الجميع مرحلة جديدة يسودها الوئام والاعتراف بلاّ خر في ظل دولة المواطنة دون تمييز اوا استعلاء أو شعور بالأنا الفوقية       المريضة .